الإنسان أصله قرد، هذا ما يحاول علماء البيولوجى الغربيون إثباته مراراً وتكراراً، ولكن الرجل الصينى “تشانغ يونغ” يعطيهم دليلاً حياً على ذلك، حيث عاش طوال الـ32 سنة الماضية مع وحمة غريبة تجعل جسمه أقرب شبهاً للإنسان العادى فى نصف وأقرب شبهاً للقرد منه للإنسان على النصف الآخر.
تكشف عدة صور ظاهرة طبيعية غريبة، وهي جليد أزرق يشبه موجة تسونامي ضخمة يزيد ارتفاعها عن 15 مترا، وهي الظاهرة التي تحدث في القارة القطبية الجنوبية. إن الصور التقطتها عدسة العالم الفرنسي "توني ترافويلون"، من محطة "دومان دورفيل" العلمية الموجودة بالقارة القطبية الجنوبية، والمخصصة لدراسة البيئة هناك، وقد وضع ترافويلون الصور على الإنترنت.
وجود مخلوق غريب في الخليج الفارسي ويعتقد انه بقايا جثة تمساح المياه المالحه
ويعتبر تمساح المياه المالحة الأكثر ضخامة، وهي أطول التماسيح و يمكن للذكور تصل إلى طول 6-7 متر (على الرغم من عادة لا يزيد حجمها عن 5)، الإناث - 2.5-3. الذكور البالغين يصل وزنه إلى 1،000 كجم
نحتاج من وقت لآخر إلى ما يخرجنا من روتين وصخب حياتنا اليومية في العمل أو الدراسة، لذا جمعت لكم في هذا الموضوع مجموعة من صور صغار الحيوانات التي تجمع بين البراءة والطرافة، وأضمن لكم أنها سترسم البسمة على وجوهكم..
فإليكم هذه المجموعة ولنبدأ بفيل فهم لعبة كرة القدم بطريقة خاطئة:
فإليكم هذه المجموعة ولنبدأ بفيل فهم لعبة كرة القدم بطريقة خاطئة:
ملاحظة: عدد الصور كبير وقد تأخذ وقتاً في التحميل حسب سرعة الإنترنت لديك.
وهذه بومة صغيرة ستجعلك تغير نظرتك للبوم:
هل تساءلت يوما كيف تنام الزرافة برقبتها الطويلة؟
هذه الصورة لـ Gregory Allen من موقع photo.net تجيب على هذا السؤال:
حين تريد الزرافة النوم، تقوم بطي رقبتها حتى تستلقي رأسها على وركها!
المعادلة تقول:
الصورة المثالية = صورة مناسبة + وقت مناسب
هذه المعادلة على بساطتها هي ما تصنع الفارق بين المصور المحترف وبين المصور الهاوي، لذا دعونا نذهب في رحلة إلى لحظات مدهشة تم تجميدها بعدسة محترفة لنرى جمال عالمنا الذي نعيش فيه.
وقبل أن تبدأ في تصفح هذا المقال أنصحك بترك ما يشغلك والتركيز فيما تراه من صور، لأني أعدك أنها سترسم الدهشة على وجهك
وقبل أن تبدأ في تصفح هذا المقال أنصحك بترك ما يشغلك والتركيز فيما تراه من صور، لأني أعدك أنها سترسم الدهشة على وجهك
سمكة الخفاش ذات الشفاه الحمراء Red-lipped batfish
قد يكون اسمها غريباً بعض الشيء لكنه لن يكون بغرابة شكلها:
إنها سمكة الخفاش ذات الشفاه الحمراء Red-lipped batfish، وهي من الأسماك العجيبة التي تم اكتشافها قرب جزر جلاباجوس التي تقع قبالة سواحل الإكوادور في أمريكا الجنوبية.
لا تكمن غرابة هذه السمكة في شكلها فقط بل في تكوينها أيضاً، لأن زعانف هذه السمكة تحورت لتبدو كما لو كانت أقداماً لتستطيع هذه “السمكة” استخدامها في السير على قيعان البحار (سمكة لا تجيد السباحة!!).
يصل طول سمكة الخفاش ذات الشفاه الحمراء إلى 40 سم ، وتتغذى تلك السمكة الغريبة على الأسماك الأصغر منها من خلال دفن نفسها في رمال قاع البحر، وما أن يقترب سرب من الأسماك ويمر فوقها حتى تندفع كالصاروخ لتأكل أكبر كمية ممكنة من هذه الأسماك الصغيرة، ولذا فسمكة الخفاش ذات الشفاه الحمراء من الأسماك المشهورة بسلوكها العدواني.
أما عن سبب التسمية فيعود إلى جسمها المسطح وزعانفها التي تبدو أقرب للأجنحة والأقدام، ما جعل شكلها يبدو أقرب لخفاش منه لسمكة.
فسبحان من بيده ملكوت كل شيء وهو علي كل شيء قدير !..
لا تخرجوا قبل أن تقولوا سبحان الله
تمكن مصور الحياة البرية كيم تايلور الذي يبلغ من العمر 79 سنة من التقاط
صور لأسماك السلمون المرقطة وهي تقفز من الماء لالتقاط بعض الحشرات التي
تحوم على مسافة قريبة من سطح الماء، حيث أقام ستوديو مصغر أمام إحدى
البحيرات في بريطانيا ومنها قام بالتقاط عدة صور لكيفية تغذي تلك الأسماك
على الحشرات كما تذكر الديلي ميل.
في
القرن الـ15، خلال عصر الحروب عندما احتل المدفع مكانة للسيطرة على ساحة
المعركة، ظهر نمط جديد ومطور للعمارة في أوروبا، يشبه تقريبا شكل النجمة،
كان لهذه التحصينات العديد من المعاقل الثلاثية الشكل، والتي صممت خصيصا
لحماية بعضها البعض وسط خندق واسع. وبهدف التصدي لقنابل المدافع، تم بناء
جدران دفاعية حول الخندق هي أقصر من الجدران العادية ولكنها وأكثر سمكا
وكانت تحميها منحدرات تسمى العوازل مهمتها حماية الجدران من القصف الأفقي.
هذا الأسلوب الجديد في بناء الحصون المنيعة انتشر بسرعة واعتمدته عدة دول
منها الهند واليابان.